جـ1 : عمل الامام تركي بن عبدالله على بناء دولة سعودية ثانية إثر سقوط الدولة السعودية الاولى وانتشار الفوضى في البلاد السعودية فقام بمقاومة القوات العثمانية حتى
قامت إمبراطوريَّة المغول على يد القائد الكبير جنكيز خان، الذي نجح في توحيد جميع القبائل المغوليَّة تحت رئاسته سنة 1206م، وجمع شتات بلاد المغول في دولةٍ مُوحدةٍ قويَّة، ثُمَّ تطلَّع لِلتوسُّع على حساب جيرانه، فبدأ
ولم يكتف الشريف حميضة بذلك، بل أمعن في متابعة أخيه أبي المغيث الذي لجأ إلى أخواله من هذيل( شكَّل فتح القسطنطينيَّة خاتمة المُحاولات الإسلاميَّة لضم هذه المدينة إلى دولة الخلافة، والتي بدأت مُنذ أوائل العهد الأُمويّ خلال خلافة مُعاوية بن أبي سُفيان واستمرَّت خلال العهد العبَّاسي، إلى أن تكللت بالنجاح في
حسب التعداد الرسمي لعام 2004، وصل عدد سكان المدينة إلى 2
الإمبراطورية المغولية المنغولية: Их Монгол Улс ، بمعنى دولة المغول العظمى