هكذا يعتبر إنشتين أن العقل العلمي الأكسيومي بكل ما يتميز به
يوجد فرق بين نظريات التعلم ونظريات التدريس ، فنظريات التعلم يهتم بها السيكولوجيون، وتتناول الطرق
3
وتُبنى الفرضية على احتمالات أي أنها لا تستند إلى حقائق كاملة وواضحة
فالطابع التركيبي و الشامل للنظرية الذي يتعدى حدود التجربة و لا يكتفي بنتائجها، يجعل من المتعذر التحقق من صدق أو كذب النظرية بواسطة التجربة، لذلك فمعيار الحكم على النظرية بأنها علمية، هو
لا يجادل عاقلان في أهمية تجويد المنظومة التربوية في أي مجتمع من المجتمعات، فوراء